تمت الكتابة بواسطة: رندى قطيشات آخر تحديث: ٠٦:٥١ ، ٣١ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً تعريف الهدف
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]
أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:
انهيار العملة و البطالة يقودان الرجل اليمني إلى الاكتئاب و العنف المنزلي
وهي النقيض للأسئلة المغلقة وتميل لأن تكون أكثر موضوعية لكن أقل توجيهاً من الأسئلة المغلقة، وعادة ما تبدأ بعبارات مثل “لماذا” و”كيف”، أو عبارت مثل “قل لي عن…..، المهم أن تحفز الضيف على إعطاء إجابة كاملة ذات معنى.
امنح الضيف متسعًا من الوقت حتى يتمكن من الإجابة عن الأسئلة.
هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى لأن مشروعًا أو أكثر يستخدم هذا الصنف. فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط
محاولة في فهم الانتهازية: أزمة الدولة والأمة في الثقافة السياسية اليمنية
هذه المخاطر ليست بالضرورة محض كوارث؛ هذه الحرب مسمارٌ أكيد في نعش النظام ونخبه الثقافي، ولكنها تنطوي على خطورة إن لم يستطع المجتمع تنظيم صفوفه.
الحوار الصحفي هو مقابلة يقوم بها الصحفي أو شخص من وسائل الإعلام هدفها توفير المعلومات والتفاصيل للفت النظر على قضية محددة أو شخص معين، ثم يقوم بنشرها ونقلها للجمهور من خلال نوع من الطرق الإخبارية مثل محطات الأخبار على التلفاز أو الراديو أو المطبوعات أو في المواقع الإلكترونية.[١]
صورة لمنزل الصحفي مصطفى الدبّاس بعد تعرّضه للدمار في برزة., by Nisreen Aldabbas
فهذه آيتي وعلامتي وما عليك يا نقاش حر أمير المؤمنين أن تبلوني فإن كنت للأعناق قطاعاً وللأموال جماعاً وللأرواح نزاعاً فليستبدل بي أمير المؤمنين فإن الناس كثير ولكن من يقوم بهذا الأمر قليل.
كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف والمجلات اليمنية والعربية.